علوم

الطحالب في العراق بيئتها وتصنيفها

Untitled 1

رنا محمد نزار

عن سلسلة "علوم" التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة للباحث احمد عيدان الحسيني  كتاب  بعنوان (الطحالب في العراق بيئتها وتصنيفها) وهي سلسلة تؤكد مشوار الدار الجاد في الانفتاح على منافذ الإبداع والمعرفة، والتي تسعى إلى فتح آفاق جديدة إمام الدراسات العلمية بما يتلاءم مع متطلبات الحاجة العامة في الوسطين العلمي والثقافي.

وقد تناول الكتاب تصنيف الطحالب وتشخيصها وفقاً لأنواعها المختلفة حيث أسهمت النتائج المختبرية في التعرف على مكونات الطحالب الداخلية وآلياتها الفسلجية فضلاً عن فوائدها ومضارها ومجالات استخدامها في عمليات المعالجة وغيرها، من خلال معرفة بيئة كل نوع إضافة إلى مركباتها الفعالة.

لقد حاول المؤلف ان يقف على تفصيلات الطحالب وأنواعها، وتعرف على بيئتها وطرائق نموها وتكاثرها مسندة بالتحليلات المختبرية ليكون هذا الكتاب إضافة جادة في مجال دراسة الطحالب في العراق، وان يساعد الباحثين في بحوثهم العلمية والأكاديمية.

احتوى الكتاب فصول سبعة ومقدمة وخاتمة  وجاء بـ 300 صفحة من القطع الكبير.

اللغة العربية والحاسوب

غلاف

صدر حديثاً عن دار الشؤون الثقافية العامة وضمن سلسلة علوم كتاب بعنوان (اللغة العربية والحاسوب: دراسة تطبيقية في اللسانيات الحاسوبية والترجمة الآلية) للباحث والأكاديمي محمد نعمان مراد.
والكتاب يتضمن دراسة علمية بحثية تطبيقية خلاصة تجربة بحثية وعملية لمؤلف الكتاب المتخصص في علوم الحاسوب على مدى ربع قرن في جانب مهم من الجوانب التطبيقية في مجال الذكاء الاصطناعي وهو معالجة اللغات الطبيعية واللسانيات الحاسوبية والترجمة الآلية وتطبيقها على اللغة العربية، ويعد الكتاب اضافة نوعية الى المكتبة العراقية والعربية التي تحتاج الكثير من المؤلفات في هذا المجال الحيوي، ولعله ينفع الباحثين والطلبة في أقسام علوم الحاسبات وتكنولوجيا المعلومات وكذلك أقسام اللغة العربية والترجمة في كليات اللغات والآداب وكليات الألسن في الجامعات العراقية والعربية، فقد حاول الباحث مؤلف الكتاب جاداً من إبراز التجربة العراقية الكبيرة على مدار ربع قرن في هذا المضمار الحيوي للباحثين في الجامعات من جنوب العراق الى شماله. وقد قُسم الكتاب على خمسة مباحث: تناول المبحث الأول علم اللغة (اللسانيات) مفهومه وتطوره التاريخي ونظرياته. أما المبحث الثاني فتطرق فيه الى اللسانيات الحاسوبية ومعالجة اللغات الطبيعية وأسسها وتطبيقاتها. وفي المبحث الثالث كان الحديث عن اللغة العربية ومتطلبات معالجتها بالحاسوب في جوانبها (الصرف والنحو والدلالة) وكيفية صياغة المعجم. أما المبحث الرابع فتناول فيه الباحث موضوع الترجمة الآلية واستراتيجياتها وتطبيقاتها وكل ما يتعلق فيها. والمبحث الأخير تم التركيز فيه الى الجوانب التطبيقية العملية سواء على مستوى بعض الصياغات اللسانية أو على مستوى القواعد البرمجية لمعالجة اللغة مزود بملاحق لأمثلة مختلفة. وقد استعان الباحث محمد نعمان مراد بالكثير من المصادر العربية والاجنبية الرصينة بلغت 99 مصدراً من الكتب والبحوث التي تخص اللسانيات واللسانيات الحاسوبية والذكاء الاصطناعي ومعالجة اللغات الطبيعة والترجمة الآلية وتطبيقها على اللغة العربية

العلم للجميع

001 العلم للجميع

مما صدر عن دار الشؤون الثقافية العامة وضمن سلسلة علوم كتاب يحمل عنوان العلم للجميع وهو من اعداد: حيان الخياط.
هذا الكتاب عبارة عن موسوعة علمية مبسطة يحاول الكاتب فيه ان يعوض النقص الحاصل في الثقافة العلمية لغير المتخصصين، حيث ان المقالات العلمية الاكاديمية هي اخر شيء يمكن ان يبحث عنه القارىء العادي .
يقول المعد في المقدمة ان فكرة الكتاب راودتني عندما كنت اقرأ عمل الفيلسوف ديدرو وكيف انه جمع اخر ماتوصلت اليه العلوم في عصره ضمن كتاب موسوعي جبار يحمل عنوان "الموسوعة: قاموس عقلاني للعلوم والصناعات والحرف" وكيف انه سهر الليالي الطوال من اجلها، حيث خطر ببالي اننا بحاجة الى شيء مشابه الى تلك الموسوعة، مع الاخذ بالحسبان ان المقارنة شبه مستحيلة بين موسوعة ديدرو وهذا الكتاب المتواضع.
لقد استمر العمل في هذا الكتاب مدة ستة اشهر كاملة تقريبا وكان التنسيق يجري على قدم وساق عن طريق الانترنت في الغالب.
حمل المشاركون في هذا الكتاب اختصاصات متعددة بالإضافة الى اختلاف أعمارهم والبلدان التي يعيشون فيها، يجمعهم حب العلم لاغير، وان دل هذا على شيء فهو يدل على ازدياد الوعي لدى فئة الشباب وتشربهم للمنهج العلمي بقوة، وكان لهذا التنوع الجميل في الاختصاصات الفضل في اثراء المقالات التي تمت كتابتها، فكل واحد من المشاركين يطلب العون والنصيحة ممن يملك معلومات اكثر في الموضوع الذي يكتب فيه، هذا بالإضافة الى تصحيح المشاركين بعضهم لبعض عن وجود أي خلل او معلومة خاطئة علمية.
احتوى الكتاب على اهم المعلومات التي يجب ان يعرفها الجميع وذلك لوجود الكثير من اللبس حولها وقد تجنب المعد الاطالة لكي لايتفرع الموضوع الى اكثر من اللازم.
فالعلم هو الوسيلة الوحيدة للنهوض بواقعنا المتردي وبدونه لن تكون النتيجة ـ فقط ـ عدم التقدم الى امام بل قد نتراجع الى الوراء.

معارض الدار الدائمة

  • المعرض الدائم في بابل / كلية الفنون الجميلة في بابل
  • المعرض الدائم في واسط / جامعة واسط
  • المعرض الدائم في كربلاء / البيت الثقافي في كربلاء
  • المعرض الدائم في البصرة / البيت الثقافي في البصرة
  • المعرض الدائم في تكريت / جامعة تكريت
  • المعرض الدائم في الفلوجة / البيت الثقافي في الفلوجة
  • المعرض الدار الدائم في الديوانية
  • المعرض الدار الدائم في ذي قار